بسم الله الرحمن الرحيم
د. محمد عبد الكريم الشيخ
السيرة الذاتية
البيانات الشخصية
الاسم : الشيخ محمد عبد الكريم الشيخ محمد.
الجنسية: سوداني.
مكان وتاريخ الميلاد : السودان _ مدينة دنقلا _ قرية مشو : 9/9/1968م .
الحالة الاجتماعية : متزوج ولي سبعة من الأولاد ( ابنان وست بنات ) .
المراحل الدراسية:
الابتدائية: مدرسة الزهراء الابتدائية بمكة المكرمة .
المتوسطة: الزاهر المتوسطة بمكة .
الثانوية: مدرسة مكة الثانوية بمكة – القسم العلمي .
الشهادات الأكاديمية:
وظائف سابقة:
الوظائف الحالية:
1) عضو هيئة التدريس قسم الثقافة الإسلامية – كلية المطلوبات – جامعة الخرطوم.
2) المشرف العام على شبكة الهداية الإسلامية
3) الأمين العام لرابطة علماء المسلمين
4) إمام وخطيب مسجد المجمع الإسلامي بالجريف غرب –الخرطوم.
المؤلفات:
التسجيلات الصوتية:
المؤتمرات الخارجية:
المخيم الإسلامي – أيدنهوفن – هولندا .
المؤتمر الإسلامي الأول والثاني بجامعة أوسلو – النرويج . وغيرها .
المسيرة العلمية:
يقول الشيخ متحدثاً عن طلبه للعلم: درست على الشيخ محمد السيسي والشيخ أحمد صبري رحمهما الله بالحرم المكي الشريف وقد حفظت القرآن عندهما سنة 1403هـ /1983م ، ثم أقرأني القرآن برواياته السبعة مع الإجازة : شيخنا الشيخ/ محمد نبهان مصري 1405هـ /1985م.
وأخذت علم رسم القرآن عن الشيخ / محمد الأسود الشنقيطي ، وعلم الفرائض وألفية ابن مالك عن الشيخ السيد محمد الحبيب الشنقيطي رحمه الله نزيل مكة شرفها الله سنة1407هـ /1987م ، ثم العقيدة الطحاوية عن الشيخ العلامة/ سفر بن عبد الرحمن الحوالي بجدة من 1406هـ – 1409هـ /1989م، وقرأت متن مراقي السعود مع شرحه في أصول الفقه على شيخنا العلامة / عبدالله بن بيه ،وقرأت عليه أبواباً من “بداية المجتهد” لابن رشد ، وأبواباً من “الاحمرار” وهي زيادات المختار ابن بونة على ألفية ابن مالك 1986م-1990م ، ومكثت برهة من الزمن في عنيزة لدى الشيخ البحر / محمد الصالح العثيمين رحمه الله سنة1990م ، فانتفعت بعلمه وأدبه أجزل الله له المثوبة.
وعلم مصطلح الحديث على الشيخ /خلدون الأحدب سنة 1987م، والشيخ / محمد علي آدم الأثيوبي ، وقد تشرفت منه بإجازة في الكتب الستة .ومن الله تعالى علي بلقاء الشيخ العلامة ناصر السنة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله، وعرضت عليه مجموعة من مسائل القراءات والحديث في منزل ابنته بجدة سنة 1989م ، كما انتفعت بدروس سماحة الشيخ العلامة عبدا لعزيز بن باز رحمه الله في مكة والطائف ، والله المسؤؤل أن يرزقنا البركة والإخلاص ، وأن يجعل ما تلقيناه من علم حجة لنا لاعلينا، والله سبحانه هو الولي الهادي.